ب) التصميم وسهولة الاستخدام: تفتقر العديد من التطبيقات إلى ميزات التصميم الشاملة، مما يجعل استخدامها صعبًا أو مستحيلًا للأفراد الذين يعانون من إعاقات بصرية أو سمعية أو حركية أو إدراكية. تعمل ميزات إمكانية الوصول الضعيفة، مثل الخطوط الصغيرة، أو عدم وجود نص بديل، أو غياب التنقل عبر لوحة المفاتيح، على إنشاء حواجز أمام المستخدمين ذوي الإعاقة.
ثانيا. تطوير وتصميم التطبيقات الشاملة:
أ) مبادئ التصميم العالمي: يضمن اعتماد مبادئ التصميم العالمي إمكانية الوصول إلى التطبيقات لأكبر عدد ممكن من المستخدمين، بغض النظر عن قدراتهم أو إعاقاتهم. يؤدي إنشاء تطبيقات ذات واجهات بديهية، وتنقل واضح، وإعدادات قابلة للتخصيص، وتوافق مع التقنيات المساعدة إلى تحسين إمكانية الوصول لمجموعات المستخدمين المتنوعة.
ب) التقنيات المساعدة والتوافق: يجب أن يسعى مطورو التطبيقات إلى جعل تطبيقاتهم متوافقة مع التقنيات المساعدة مثل قارئات الشاشة والمكبرات وطرق الإدخال البديلة وأدوات التسميات التوضيحية. يؤدي ضمان التوافق إلى تمكين الأفراد ذوي الإعاقة من الوصول إلى التطبيقات واستخدامها بشكل فعال.
ج) اختبار المستخدم وملاحظاته: إشراك المستخدمين من خلفيات وقدرات متنوعة في تطوير التطبيقيمكن لعملية الاختيار من خلال جلسات اختبار المستخدم والملاحظات الكشف عن مشكلات إمكانية الوصول وإبلاغ تحسينات التصميم. يجب أن يكون التصميم الشامل عملية متكررة تتضمن وجهات نظر المستخدم وتجاربه.
المرجع
رابط تحميل تطبيق URL video playar
رابط تحميل تطبيق 1d
رابط تنزيل مشغل الديو الاسطورة